البطل الرومانى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البطل الرومانى
 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 عدد شهر اغسطس من مجلة القديسين وهو العدد الثانى بالمنتدى من المجلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب البابا كيرلس
عضو فعال
عضو فعال
حبيب البابا كيرلس


عدد الرسائل : 292
العمر : 34
شفيعى : حبيبى البابا كيرلس
تاريخ التسجيل : 31/05/2008

عدد شهر اغسطس من مجلة القديسين وهو العدد الثانى بالمنتدى من المجلة Empty
مُساهمةموضوع: عدد شهر اغسطس من مجلة القديسين وهو العدد الثانى بالمنتدى من المجلة   عدد شهر اغسطس من مجلة القديسين وهو العدد الثانى بالمنتدى من المجلة Icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2008 2:59 am

كلمة قداسة البابا شنودة الثالث
ليس كل محبي الفضيلة يستمرون قائمين علي الدوام في الطريق الروحي بل كثيرا مايسقطون شعروا بذلك أو لم يشعروا وقد يكون السقوط أحيانا بتدريج طويل‏.‏ فماهي أسباب هذا السقوط؟ وكيف ينشأ؟ وهل يستمر أم يتوقف؟ وهل يتطور؟
**‏ من الأسباب الأساسية لسقوط الكثيرين‏,‏ التساهل مع الخطية فقد لاينظر هذا المؤمن نظرة عميقة إلي بعض التصرفات ظانا أنها أمور بسيطة لا خطأ فيها‏,‏ وإن عملها لا يؤنبه ضميره عليها وهكذا يقابلها بكثير من التساهل بعدم التدقيق‏.‏
**‏ ومن ضمن هذه الحرب الروحية‏,‏ السقوط التدريجي الذي لا يحس كالنازل مثلا من وادي النطرون إلي القاهرة يجد نفسه قد نزل عدة أمتار إلي أسفل‏,‏ في طريق مستو‏,‏ ليس فيه هبوط مفاجيء يلفت النظر‏.‏ هكذا في الروحيات‏...‏ مثال ذلك شخص هاديء وديع يزن كل كلمة تخرج من فمه وزنا دقيقا حريصا ولا يسمح لنفسه أن يجرح شعور إنسان بكلمة قاسية ثم يعين هذا الشخص الرقيق الهاديء في وظيفة كبيرة‏.‏ ويقتنع أن الادارة هي في الحسم وفي توبيخ المخطئين‏.‏
**‏ كلما يتساهل الانسان مع الخطية فعلي هذا القدر تضعف إرادته وتفتر محبته للفضيلة ويقل احتراصه ويفقد صلابته ويزداد حينئذ تأثير الخطية عليه وعندما يحاول الهروب منها‏,‏ يجد عقبات في داخله‏,‏ ولا تكون له بعدئذ هيبة روحية أمام الشياطين لأن الشيطان يبدأ بأن يجس نبض هذا المؤمن فإن وجده متراخيا أمامه يقبل أفكاره ويفتح له أبوابه حينئذ لا يجد مانعا من أن يقوي هجومه عليه ويعمل علي إسقاطه‏.‏







معجزة لقداسة البابا شنودة الثالث
قديس القرن العشرين



يحكى أن فتاة كانت تقوم بخدمة افتقاد أبناء التربية الكنسية فى منازلهم،حين أخطأت أحد العناوين و أطرقت على باب شقة رجل مسلم سنى من الاخوان بالخطأ.......فما أن علم أنها خادمة مسيحية،جذبها من يدها بعنف الى الداخل و فوجئت أن معه عدد من أصدقائه سنيين أيضا"،فجذبها الى حجرة النوم فى عنف،فأرادت أن تستنجد بأحد القديسين،فأخطأت القول و قالت (يا بابا شنودة)،فاذا بجرس الباب يدق،فذهب الرجل ليفتح الباب ،ففوجئ بالبا شنودة يقف أمامه،و قال له(روح هات بنتى اللى عندك جوه و اوعى تئذيها)فخاف الرجل و أحضر له الفتاة،فخرجا سويا" وسط ذهول كل الحاضرين،و ما أن نزلا بضع سلالم حتى اختفى الباب شنودة،ووجدت الفتاة نفسها فى الكاتدرائية،و كان يوم الأربعاء،يوم اجتماع البابا التى اعتادت تلك الخادمة على المواظبة على حضوره،فبعد أن حضرت الاجتماع أرسلت للبابا ورقة و سط كل أوراق الأسئلة التى يرسلها اليه بعض الحاضرين فى كل اجتماعاته،قصت فيها ما حدث،و تسائلت( هل انت الذى أتيت و أنقذتى؟؟؟؟)فعندما جاء دور تلك الورقة ليقرأها الباب على الملأ فى الاجتماع قرا أول جزئية التى قصت فيه الخادمة ما حدث،و عندما وصل الى الجزئية التى تحوى تساؤلها،صمت تماما" و نظر الى تلك الخادمة وسط جموع الحاضرين و ابتسم لها





دة صاحبى الانتيم(موضوع يهم الولاد و البنات )

"دة صاحبى الانتيم وزى اخويا بالظبط "
"دية صاحبتى الانتيم وزى اختى بالظبط"
كتير بنسمع الجملة دية من الشباب و البنات........
فانا عايز اناقش معاكو الموضوع دة و أسالكو شوية اسألة ؟؟؟!!
* هل تقبلى يا بنوتة ان صاحبك الانتيم يبقى ولد شاب و تحكيلة على كل اسرارك بصراحة و بدون خوف او كسوف ؟؟
* وانت يا ولد تقبل ان يكون انتيمك واحدة بنت و تحكلها على كل اسرارك و مشاكلك بصراحة وبدون خوف او كسوف ؟؟
* هل لو فعلا صاحبك الانتيم ولد او صاحبتك الانتيم بنت هتستمر العلاقة ما بنكو اخوات و بس ولا ممكن تختلط بيها اى مشاعر تانية ؟؟؟؟
* طب لو انت او انتى رافض حكاية الانتيم دية بالجنس الاخر .... يبقى اية هى حدود العلاقة فى نظرك مع الاخر؟؟؟
اتمنى انى اعرف راي كل شخص يقرا هذا الموضوع





عزيزي بابا يسوع

عزيزي بابا يسوع :- أنت عامل أية ؟ أنا كويس قوى يا رب . دى أول مرة أكتب لك فيها جواب . أنا أخذت امبارح في مدارس الأحد أنك بتدى كل واحد أي حاجة هو محتاجها فلو سمحت يا بابا يسوع ماما تعبانه قوى وعاوز 10 جنيه علشان أجيب لها الدواء .. ممكن تبعتهم لي .. بس بسرعة ... ابنك / عادل هذا الخطاب وجده أحد موظفي البريد موضوع في ظرف مكتوب عليه :- " يسلم ليد بابا يسوع " " العنوان : السماء " وقد شد هذا العنوان انتباه الموظف حتى فتحه ووجد فيه الرسالة السابقة وتأثر بها تأثيراً بل وقرأها على بقية زملاءه أيضاً الذين لم يكن تأثرهم أقل منهم ، ثم جمعوا تبرعات فيما بينهم إلا أن ما جمعوه كان 9 جنيهات فقط فقام هذا الموظف بوضعها فى ظرف إلى عادل وبعد أسبوعين وجد هذا الموظف خطاب بنفس الخط السابق ومكتوب عليه بنفس الخط الطفولى " يسلم ليد بابا يسوع " " العنوان : السماء ". فما كان من هذا الموظف إلا أن فتح الخطاب فوجد فيه عزيزي بابا يسوع :- أنا متشكر جداً على الفلوس اللي أنت بعتها .. ماما بقت أحسن كتير .. لكن لو سمحت لو هتبعت حاجة تانى لى بلاش تبعتها عن طريق البوستة .. لأن كان ناقص جنية !! ابنك / عادل



لماذا يهرب الابن الضال من والده عام 2008؟؟؟؟؟؟؟
بعد قراءه هذا الموضوع تستطيع الاجابه علي هذا السؤال
اصعب الاشياء التي يواجهها الابن هي الخلاف بينه وبين والده نتيجه ان الابن يري انه من جيل .الانتر نت .وان والده من جيل .يحيا سعد. فينظر الابن الي والديه وكانهم دخلاء علي جيلنا ويتهمهم بانهم لا يعرفون مطالبنا وحريتنا وحقوقنا ومن هنا يبدا الجدل والخلاف بينهم وقد يصل الي ترك البيت من قبل الابن او بغض الابن للمعيشه معهم وكل هذا بسبب فشل التفاهم بينهم ولكن (غضب الانسان لا يصنع بر الله) يع 20:1
وكما ان (الغضب يستق في حضن الجهال) جا 9:7 فلذلك لا بد للحوار ان يكون ممزوج بحكمه وبساطه (كونو حكماء كالحيات وبسطاء كاحمام)مت 16:10 فلا ترد عليهم بقسوه ولا عنف وحاول اقناعهم بوجته نظرك بطريقه هادئه وان لم يقتنعوا اهرب من الحديث بطريقه ذكيه وتمثل بالطاعه دائما وتذكر (اطيعوا والديكم في الرب)اف 1:6 وتذكر ايضا طاعه اسحق لابيه وايضا المثل الاعلي السيد المسيح وطاعته ليوسف والسيده العذراء مريم امه
ومن اهم سمات الحوار الجيد الصبر لان رب الاسره عليه اعباء كثيره فلا يحتمل عبء اخر من ابنه او ابنته فكن صبور جدا معهم وبما انك تحتاج لحنان ورعايه وحب ايضا هم في سنهم هذا يحتاجون لحنان ورعايه وحب ايضا
(اعطوا الجميع حقوقهم الاكرام لمن يستحق الاكرام والخوف لمن يستحق الخوف) رو 7:13
وتذكر اخيرا الحكمه والطاعه والصبر هم مفتاح تفاهمك مع والديك
الان تستطيع ان تعلم لماذا يهرب الابن الضال الان 2008






من هو الله بالنسبة لك يا داود؟؟

اليوم مفيش أى كلام ينفع يتقال غير أننا نستمتع بجزء من إجابة داود على هذا السؤال
"و يفرح جميع المتكلين عليك ، إلى الأبد يهتفون و تُظللهم و يبتهج بك مُحبو إسمك لأنك أنت تبارك الصديق يا رب كأنه بترس تُحيطه بالرضا" (مز 5: 11-12)
"تُرسى عند الله مُخلّص مستقيمى القُلوب" (مز 7: 10)
"الرب راعىّ فلا يعوزنى شىء ، فى مراعٍ خضر يربضنى ، على مياه الراحةِ يوردنى ، يرد نفسى ، يهدينى الى سُبُل البِر من أجل أسمه ، أيضا إذا سرتُ فى وادى ظل الموت لا أخاف شراً لأنك أنت معى " (مز 23)
"الله لنا ملجأ و قوة . عوناً فى الضيقات وُجِـدَ شديدا ، لذلك لا نخشى و لو تزحزحت الأرض ولو أنقلبت الجبال الى قلب البحار ، تعج و تجيش مياهها " (مز 46)
""أرحمنى يا الله أرحمنى لأنه بك أحتمت نفسى و بظِل جناحيك أحتمى إلى أن تَعبُر المصائب ، أصرخ الى العَلىّ الى الله المُحامى عنى" (مز 57)
"إنما الله أنتظرى يا نفسى لأن من قبله رجائى ، إنما هو صخرتى و خلاصى ملجأى فلا أتزعزع ، على الله خلاصى و مجدى صخرة قوتى محتماى فى الله .. توكلوا عليه فى كل حين يا قوم أُسكبوا قدامه قلوبكم . الله ملجأ لنا" (مز 62)
ماذا عنك أنت كمان؟؟؟ من هو الرب بالنسبة لك؟؟
أفتكر أن: إلـه داود هو الهك أنت كمان و تقدر أنت كمان تجرى لأحضانه و تسلّم حياتك ليه و تبدأ معاه الرحلة من هنا على الأرض و تكملها معاه هناك بطول الأبديه.. خساره كبيره أنك تكون لسه لم تختبر كل العِز اللى ليك فى شخص الرب..من فضلك أبدأ الآن ذوق و أنظر ما أطيب الرب





مسابقة مجلة القديسين فى العهد الجديد
تتقدم اسرة مجلة القديسين بتنزيل الجزء الثانى من مسابقة الكتاب المقدس للعهد الجديد فى انجيل معلمنا متىونتمنى مشاركتكم
فى الاسئلة واليكم الاسئلة :
اذكر الايه والشاهد : "انجيل معلمنا متى من الاصحاح الخامس حتى العاشر ":

1- اهتمام الله بينا ؟
2- عطايا الله لنا ؟
3- الايمان الحقيقى ؟
4- سلطان ابن الانسان على الارض؟
5- مجانية البركة او عمل الخير ؟
6- محبة الله قبل اى شى ؟
• اخر موعد لتسليم الاجابات يوم 25\8\2008م وانتظروا يوم 1\9\2008م نزول العدد الجديد من المسابقة ونتمنى مشاركتكم
• والرب يعوض تعب محبتكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عدد شهر اغسطس من مجلة القديسين وهو العدد الثانى بالمنتدى من المجلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البطل الرومانى  :: كلمة الله الحية :: متندى مجلة القديسين-
انتقل الى: