ميداد عضو نشيط
عدد الرسائل : 591 العمر : 37 شفيعى : القديس العظيم مار جرجس الرومانى تاريخ التسجيل : 31/05/2008
| موضوع: القديس سويريوس الانطاكي الأربعاء يوليو 02, 2008 7:28 am | |
| الاسم :القديس سويريوس الانطاكي | الولادة: 459 | الوفاة: 538 | القرن: القرن السادس | | حبر خطير شمس الأئمة وحجة البلغاء وسيد العلماء البعيد الهمة .أو حد عصره وعين وقته ونضار زمانه ،تاج السريان وفجر البطاركة الانطاكيين ،من جهابذة اللاهوتيين وفحول الكتاب المتبحرين .الخطيب المصقع الصحيح اللسان الفصيح البيان . إذا اعتلى المنابر وأخذ في الكلام ،أمطر اللالىء المنثورة بلسان عضب وقلب شديد .وطوية مأمونة وصدر منشرح وبديهة نَضوح .أو قبض على اليراع فاض كالبحر العجَّاج تدفقاً ،وأضاء كالسراج الوهاج تألقاً .يفزع إليه أئمة الاشتراع وأصحاب الضمائر الحيّة في حل المشكلات وشرح المعضلات فينثر عليهم من الحقائق والأحكام آيات بينّات ،رجل وهمّك من رجل دعم الدين وشيّد بنيانه ورفع أركانه ،ونصر المعتقد القويم وأوضح حجته .وكان نقيّ الأديم زكيّ النفس طاهر الأخلاق حائزاً لمفاتيح الحكمة وفصل الخطاب ،وفوق ذلك التقوى شعاره والزهد دثاره والصبر على المكاره مناره ،وكان في صبره من الفائزين . ولد في سوزوبليس من ولاية بيسيدية في حدود سنة 459 وكان جدّه لابيه أحد أساقفة مجمع أفسس المسكوني .(431)وقرأ النحو والبيان في الإسكندرية باليونانية واللاتينية .ثم درس علمي الفِقه والفلسفة في مدرسة الفِقه الروماني ببيروت فبرز في الفلسفة ونبغ في علم الشرائع ،واعتمد في بيعة طرابلس سنة 488 ثم اختار لنفسه طريقة الزهد فترهب في دير مار رومانس في بلدة مايوما بفلسطين ورسمه الأسقف أبيفانيوس قساً . ثم أنشأ ديراً وأقام أربعاً وعشرين سنة متعبداً لله متروضاً في فضائل النسك ،منصباً على حرث كتاب الله ودرس تآليف اللاهوتيين .واشتغل بالتصنيف نُصرةً للمعتقد القويم فذاعت شهرته وبعُد صوته وعام 508 رحل مع مئتي راهب إلى القسطنطينية في سبيل الدفاع عن المعتقد ،ومكث فيها زهاء ثلاث سنوات حتى سنة 511 وبعد سنة وبعض شهور عُزل فلبيانس الثاني بطريرك انطاكية فانتخب المترجم بالصوت الحي ليخلفه في الكرسي الرسولي ،وسيم بطريركاً في انطاكية في سادس تشرين الثاني عام 512 ففتح ثم كنوز علمه ،وأنبرى يلقي الخطب الرنانة بياناً لحقائق الإيمان وتقويماً للأخلاق . ولم يحد أبّان رئاسته عن سنن نسكه وزهادته .فأزال من القيصر البطريركي أسباب الترف في المعيشة ،وانصرف إلى إصلاح الأمور وتدبير الكنيسة متفقداً الأبرشيات والأديار المجاورة بنفسه وبرسائله الجليلة .وفي سنة 518 تولى يسطينس الأول الخلقيدوني المذهب خلفاً لانسطاس ،فنفى جمهرة من أساقفتنا الأرثوذكسيين متنمّراً لسويريوس فخرج في 25 أيلول إلى مصر حيث أقام زهاء . عشرين سنة وهو يدبر البيعة بنوَّابه ومراسلته ،ويحبّر الكتاب أثر الكتاب نقضاً للبدع ودحضاً للمضللين بهمة لا تعرف الملل ولا تتعثر باذيال الكلل .مجيباً على مسائل السائلين ومعطياً الفتاوي السديدة في المشاكل الشرعية وكان إذا غُمَّ عليه في المشكلات استضاء بمصابيح الكتاب واستعان بما اشترعته المجامع .وعام 535 رحل إلى العاصمة ملبياً طلب يسطنيان الأول سعياً إلى الاتحاد فجذب انتيمس بطريرك القسطنطينية إلى حظيرته وظلت الشقة بعيدة بين الفريقين .فعاد إلى مصر ووافاه الأجل في بلدة سخا في ثامن شهر شباط عام 538 في أصح الروايات وعمره نحو من تسع وسبعين سنة ،وأوقفت المنون في يمينه يراعة كانت تدبّج الروائع وتصور البدائع . فكلّل باسم ملفان البيعة الجامعة الكبير ؛وجعل عيده يوم وفاته _وأفاض أربعة كتَّاب بلغاء في تدوين سيرته بصفحات مطولة خالده ،وهم :زكريا المنطيق ويوحنا رئيس دير ابن أفتونيا وأثناسيوس الأول بطريرك انطاكية وكاتب مغمور . أما مصنفات سويريوس فهي جدلية وطقسية وتفسير وخطب ورسائل ،وهي في غاية التحوير وذروة الاعتبار وكلها باللغة اليونانية وقد نقلها العلماء السريانيون إلى السريانية . فمن الأولى 1 و2 :كتابان نقض بهما نيفاليوس الراهب الإسكندري 3 :كتاب فيلاليتس ألّفه دفاعاً عن تأليف قورلس الإسكندري وغيره أظهر فيه 330 موطناً من تصنيف الأئمة زورّها الخصوم 4 :دفاع عن صحة كتابه (فيلاليتس)5 :كتاب ضخم ثلاثة مجلدات نقضاً ليوحنا النحوي القيسراني الأسقف الملكي بدأ به بانطاكية وأنجزه بمصر 6 _7 :كتابان نقض بهما مذهب يوليان الخيالي أسقف هاليكرناس 8 :كتاب خصم به سرجيس النحوي الأوطاخي 9 :تفنيد لتأليف القس يوحنا البيساني الملكي .10 :تزييف فيليقيسموس جزآءن 11 :كتاب تزييف المانويين 12 :نقض عهد لمفيطيوس الحاوي بدعة المصلين ،13 :ردّ على الكسندر ،نشر منه بروكس نبذة في آخر المجلد الرابع من الرسائل وخطاب إلى البطريقين بولس وأفيون نقضاً لبدعة أوطاخي ومحاورة لأجل _انسطاس ومن الثانية كتاب نفيس يشتمل على المعانيث المستبدعة التي استنبطها ،وهي أناشيد في غاية الفخامة والعذوبة ،تستهل بآية من الكتاب العزيز ثم تسير بانشاء طلي على أسلوب بديع ،توحي الورع وتعلّق القلوب بمحبة الله ،وعددها 295 وهذا ثبتها : 20 :عظات ،14 :لكل من ميلاد المسيح وللشهداء ؛13 :لصلاة الصبح 11 :لكل من الدنح ومعجزات ربنا والأحد المقدس ،9 :للصيام الأربعيني ،وللمعتمدين ،8 :للموتى ،7 :لكل من السعانين والعنصرة والآفات والمساء 6 :لوالدة الإله وللزلازل ،5 :لكل من آلام ربنا ،والصعود والشهداء الأربعين 4 :لجناز الإكليروس والرهبان ،وتجنيز الصبيان ،3 :لكل من يهوذا وآلام ربنا ،والصليب المقدس ،ويوحنا المعمدان ،والترتيل بعد الإنجيل ،واحتباس الغيث ،وحرب الفرس ،2 :للتلاوة قبل قراءة الإنجيل ليلة الأحد ،وبعده ،وحين الدخول إلى بيت المعمودية ،وأطفال بيت لحم ،وللشهداء اسطيفانس ،ورومانس ؛وبابولا ،وسيرجيس وباخوس ،والمقابيين ؛ودروسيس والقديسين باسيليوس وغريغوريوس وأغناطيوس ،والذهبي الفم ، وللبيعة ،وحروب الهونيين وتسفيه الملاعب والرقص ،وتأبين كاتبه بطرس ،وجناز الأطفال ،و1 لكل من الميرون وامرأة بيلاطس واللص الأيمن ،ونصف العنصرة والرسل وبولس الرسول ،ويوحنا الإنجيلي ومرقس الإنجيلي ،ويوحنا الإنجيلي وتوما الرسول، وتوما الرسول والأنبياء وزكريا النبي وأيوب الصديق .والشهداء لاونطيوس وسرجيس ومينا ،وسمعان العمودي والأنبا انطونيوس ،وشهداء الأقباط وشهداء الفرس ،ويوبنطينس ولونجينس ومكسيموس الذين استشهدوا على عهد يوليانس الجاحد والشهداء الحميريين .وتقلا وأوفيمية وبلاجية . وعامة الأساقفة وأغناطيوس وبطرس الإسكندري وغريغوريوس العجائبي ،وأثناسيوس الكبير وباسيليوس وغريغوريوس وبرفيريوس الانطاكي ،وقورلس الإسكندري والملك ثاودوسبيوس الصغير ،والقياصرة قسطنطين ،وهنوريوس ،وغراطيانس ،وثاودوسيوس الكبير والآباء المئة والخمسين ،وقبور الغرباء،وللقيامة قبل تناول القربان ،والصعود والعنصرة ،وللشهداء _وحين تناول القربان ،للميلاد . والمعتمدين ،والصعود والعذراء والشهداء .وفي تذكار الأساقفة وأيام الآحاد وبعد القربان حين صعود الأسقف إلى الدار الأسقفية .وبعد الدنح .وللشكر بعد نزول المطر وإرشاد في البرومليين ؟وللرهبان عند عودة من زيارة الأديار ،وفي المزمور التسعين ،وجناز الكهنة والراهبات ،والأرامل العفيفات والموتى . وفي امرأة أريوسية اهتدت وترهبت _نشر بروكس هذا الكتاب معتمداً على مصحفين في لندن ونقله إلى الإنكليزية عام 1909 وله ليتورجية بدؤها :اللهم يا خالق الكل وخصوصاً الإنسان ،وطقس رسم الكأس أي القداس السابق تقديسه ،وطقس للعماد ،وصلاة تبريك الماء في عيد الغطاس وأدعية . ومن الثالثة :تفسير إنجيل لوقا وتفسير رؤيا حزقيال ومواضيع وآيات كتابية تجدها في بعض خطبه ورسائله وغير ذلك مما نوَّه به ابن الصليبي في تفسير الإنجيل وابن العبري في كنز الأسرار . ومن الرابعة مئة وخمس وعشرون خطبة تسمى خطب المنابر محفوظة في ثلاثة مجلدات ضخمة في خزانتي الواتكانية ولندن وبعض منها في خزانة دير الزعفران وخزانتنا .وقد نشر منها إحدى وخمسون خطبة منقولة منقولة إلى الفرنسية في ثلاثة مجلدات ومجموعها يقع في سبعة وإليك أشهرها . ست خطب في ميلاد الرب ؛وخمس في الدنح ،وأربع في الصيام الأربعيني ومثلها في باسيليوس وغريغوريوس اللاهوتي ،وثلاث في سياسة المسيح بالجسد ،تلاها في مدينة ((قورس))وخطبتان في الاستعداد للدخول إلى بيت المعمودية وأحداهما 22 صفحة ،وفي الصعود ؛والعنصرة والتوبة ورأس السنة .ووالدة الإله ،ومجاوبة مسائل عُرضت عليه ،وفي أثناء الرسالة المجمعية التي أنفذها إلى طيمثاوس الثالث الإسكندري ؛وفي الشهيدة دروسيس . وخطبة واحدة في المواضيع الآتية :يوحنا المعمدان ،السعانين ،السبت التابع العنصرة ،جمعة الذهب ،عرس قانا الجليل ،في المولود أعمى ،أطفال بيت لحم؛أربعاء الآلام عيد تجديد الصليب ،تذكار الموتى المساكين والغرباء ،عدم اختلاف الإنجليين في قيامة المسيح ،أثناسيوس الإسكندري المعترف انطونيوس مؤسس الرهبانية بمصر مقابيين .القديسة تقلا ؛الشهداء لاونطيوس ودوميطيوس وسرجيس وباخوس ويوليان (في اضطهاد ديوقلطيانس) وطراخس وفروبس وأندرونيقس ،وبروقوبيوس وفوقا ،وبرلاها وتاللوس . وتذكار (عيد)القديسين بعد أسبوع أحد القيامة ،وذكرى رسامته ،وفي قدومه إلى قنسرين واستقبال أهلها له ؛وخطبة وداع حين عزمه على زيارة الأرياف والأديار ،في الذين انطلقوا إلى المرسح بعد الباعوث ،في الآفة التي نزلت بالإسكندرية ،عدد الخطاة .عدة خطب في تفسير آيات من الأسفار المقدسة ،منها في قول الرب للكتبة والفريسيين ((من قال لأبيه وأمه قربان))في قول متى الإنجيلي ((ولما قدم إلى كفرناحوم كانت حماة بطرس ملقاة في حمّى ))؛في الآية ((من ترى هو العظيم في ملكوت السماء))في المثل الذي أورده لوقا : ((رجل نزل من أريحا إلى أورشليم ))في مدة بقاء الرب في القبر ،في قول الرب : ((كل الخطايا والتجديف الذي يجدفه الناس ))،في آية :طوبى لكم أيها المساكين ،في قول متى :ماذا يقول الناس في ابن البشر في قول الرسول لطيمثاوس :روّض نفسك في التقوى .في قول الرب للمجدلية : ((لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي)).في شرح عقائد أرثدكسية منها في التقاديس الثلاثة . ومن الخامسة رسائله التي يعسر احصاؤها وتقدر بنحو من ثلاثة آلاف وثمانمائة رسالة وهو عدد لم يسمع به لحبر مراسل ،جمعت قديماً في ثلاثة وعشرين مجلداً أربعة منها كتبت قبل البطريركية وعشرة في أثنائها سنة 512 _518 وتسعة بعد المنفى من سنة 518 إلى 538 وقد حفظ لنا الزمان منها مجلدين ضخمين عنوان أحدهما ((الكتاب السادس من المختار من رسائل مار سويريوس الانطاكي ))نقل القس أثناسيوس النصيبيني سنة 669 وعني بروكس فنشر سنة 1904 _1915 أربعة مجلدات منقولة إلى الإنكليزية وبعضها مجمل من الأصل وكلها جليلة زاخرة بالفوائد اللاهوتية والشرعية والتاريخية والإدارية تعكس فيها أنوار تلك النفس الكبيرة الشريفة .مجموعها 230 رسالة أكثرها متوسطة الحجم وتجد فيها رسالة 61 صفحة وثانية 30 وثالثة 29 و26 و14 و10 _وتضمن المجلدان الأول والثاني 123 رسالة . والثالث والرابع 107 جُمعت من26 نسخة قديمة 20 في لندن والبواقي في خزائن باريس ورومة وبرلين يتراوح زمانها بين القرون السادس والثالث عشر وبعضها لم يحفظ منها سوى سطور يسيرة وهذا ثبتها : الأولى و205 و206 إلى قسطنطين أسقف اللاذقية و2 ؛3 و4 و19 و23 و26 و41 و211 إلى سولون أسقف سلوقية أيسورية 5 إلى بطرس أسقف أفامية 6 و82 إلى الأسقف نيقيا 7 إلى قسطور أسقف برجة 8 إلى تيموستراتس رئيس المجلس العام 9 إلى اسطيفان أسقف طرابلس 10 إلى الأسقف أوخاريوس 11 إلى رئيس دير مار باسوس 12 إلى القسوس قزما وبوليوقطس وزينون 13 و18 و136 إلى أوتروخيوس أسقف عين زربة 14 و15 و16 و151 إلى أنطونينس أسقف حلب 17 و123 إلى ميصائيل خازن الملك 20 إلى أساقفة ولاية عين زربة باسم مجمع 21 إلى رئيس البلاط 22 و42 و112 إلى الآباء 24 و84 إلى القس ثاوطقنوس رأس الأطباء 25 و33 و74 85 و87 إلى ديونيسيوس مطران طرسوس 27 إلى موسونيوس والكسندر المدافعين عن العدل في عين زربة 28 إلى فيلكسين أسقف دلوك 29 و199 إلى رهبان دير مار اسحق في الجبّول 30 و39 إلى اكليروس أفامية واشرافها 31 إلى أساقفة فينيقية 32 إلى يوحنا أسقف الإسكندرية الصغرى 34 إلى أساقفة أبرشية أفامية 35 إلى القس أوسطاثيوس 36 إلى أوسابيوس شماس أفامية 37 و38 إلى شمعون أسقف قنسرين 40 إلى هيباتيوس قائد الجنود 43 إلى رئيس دير القديس سمعان 44 إلى أوطخيان حاكم أفامية 45 إلى قونون طارد اللصوص 46 إلى اكليروس أنطارادوس 47 و108 إلى قسيان أسقف بُصرى 48 إلى فيلكسينوس أسقف منبج 49 و50 و52 و65 و91 و92 و149 و150 إلى القسيسين يوحنا ويوحنا رئيسي الدير ،وكتبت الرسالتان الأخيرتان إليهما وإلى ثاودور رئيس الدير 51 و171 إلى القس فيلبس 53 إلى الأساقفة السوريين الذين في الإسكندرية 55 إلى ثاودور رئيس دير رومانس 56 إلى الأسقف بروقلس 57 و58 إلى الأسقف ديديمس 59 إلى يوليان رئيس دير مار باسوس 60 إلى فوتيوس وأندراوس رئيسي أديار قاريا 63 و69 إلى الشماس ميصائيل 64 إلى البطارقة 66 إلى أهل حمص الأرثوذكسيين و148 إلى اكليروس حمص وإشرافها 67 إلى الكونت انسطاسيوس بن سرجيوس 68 إلى أميان وهيباغاثس 70 و80 و121 و172 و175 و2/2 و3/2 و4/2 و5/2 و6/2 و7/2 و8/2 و9/2 و230 إلى البطريقة قيسارية 71 إلى زكريا البيلوزي 72 و195 إلى أمونيوس قسيس الإسكندرية 73 و169 إلىديوسقورس بطريرك الإسكندرية 75 إلى قزما رئيس ديرقوروس 76 إلى الكونت يوحنا من أنطارادوس 77 إلى الأب يوحنا قنوفطيس 78 و88 إلى أهل أنطاكية الأرثدكسيين 79 و111 إلى أندراوس القارئ والمسجل 81 إلى يوحنا الحاكم 83 إلى الدير الذي في طاكايس 86 رسالة جليلة 30 صفحة كتبها رداً على القائلين بوجوب إعادة عماد أومسح الراجعين من مذهب ذوي الطبيعتين 89 و100 إلى شمعون رئيس دير تلعدا 90 إلى دير اسحق 93 إلى الأسقفين بروقلس وأوسابيوس 94 إلى الأساقفة يوحنا وفيلكسينس وتوما في جبل ماردين 95 و203 إلى سرجيس أسقف قورس وماريون أسقف شورا 96 و133 و135 إلى الأسقف أيلوسينيوس 97 و208 و209 إلى أرخلاوس القاري الصُّوري 98 إلى الشماسة والرياني رئيسة الدير 99 إلى الشماسة يانينا رئيسة الدير 101 إلى نَونس أسقف سلوقية 102 إلى بيقطر أسقف فيلادلفيا 103 إلى اسطيفان أسقف أفامية 104 إلى زوجة البطريق قاليوبس 105 إلى أوسطاثيوس الراهب الشاب 106 إلى ايسيدورا 107 إلى اسطيفان القارئ 109 و197 إلى أوراليوس الخطيب 110 و196 إلى يوحنا خطيب بُصرى ،مجاوبة مسئلتين شرعيتين 113 إلى ثاودور أسقف أولبا 114 إلى الكونتة تقلا 5/1 إلى اليبيوس 6/1 إلى امرأة وكتبت الرسالة باسم رئيس الدير حلاّ لمسئلة شرعية 7/1 إلى ثاودور الحاكم 8/1 إلى قونون المستشار الخاص 9/1 إلى ثاودور الراهب البيزنطي 120 و161 إلى رهبان دير مار باسوس 122و/9/ إلى جورجيا ابنة الحاكمة انسطاسيا 24 /و25/و26/و/8/إلى الكونت أيقومونيوس 27 /و224 إلى سيموس حافظ المكتبة 128 إلى أوسيب الخطيب 29 /و30 /و31 /و32 /إلى مارون قارئ عين زربة ،و37/و139 احتجاج أنفذه إلى كتاتبه توما 140 إلى القس توما 141 إلى الرهبان الطوَّافين 142 و144 و180 و210 إلى الكونت ايسيدور 146 إلى القسوس ورؤساء الأديار يوناثان وصموئيل ويوحنا العموديين وسائر الأرثدكسيين في بيعتي الأنبار وحيرة النعمان 147 إلى يوحنا الرومي في معنى التغطيس في العماد ثلاثاً وفي الميرون 152 و189 و190 إلى القس بيقطر 153 إلى سرجيس الطبيب والخطيب 154 إلى الأخوة الأرثدكسيين في صور 155 إلى القس ناون رئيس الدير 165 إلى القس اليشع رئيس الدير 157 رسالة عامة إلى الرهبان الشرقيين 158 إلى اسحق الخطيب 159 إلى الراهب كاريسيوس 159 إلى القسوس بطرس وأمونيوس وأولمبيدورس في تسمية بطرس أسقف الإسكندرية و160 إلى قسوس الإسكندرية 162 إلى موسينيوس أسقف ميلوا في أيسورية 163 إلى ثاوفان الخطيب 164 إلى أوربانس النحوي 165 إلى سيطوريخس أسقف قيسارية قبادوقية 166 و167 و168 إلى أبو قراطيس الخطيب 170 إلى أمنطيوس خازن الملك 171 إلى القس الراهب فيلبس 176 إلى زينوب 177 إلى القس أندراوس 178 إلى يوحنا رئيس دير مار حنانيا 179 إلى أديار البتولات 182 و183 و184 إلى أوفر كسيوس خازن الملك 185 إلى فوقا وأوفر كسيوس خازن الملك 186 و187 و188 إلى الشماسة أنسطاسية في قضية الإيمان الصحيح 188 إلى الكونت دورثاوس /9/ إلى البطريقة جورجيا وابنتها 192 إلى الأسقف فيلكسينس 194 إلى القائد فروبا 198 إلى يوحنا 200 و201 إلى الكونت سرجيس رئيس الأطباء 202 إلى القس لاونطيس 204 إلى أمونيوس البُصري الخطيب 207 إلى فروقلا 220 و221 إلى توما أسقف مرعش 222 إلى ثاوغنطس 223 إلى الشماسة أوجينية رئيسة الدير 225 إلى أرانيوس 226 إلى زكريا 227 إلى ميطراوس 228 إلى أيراقليني . أضف إلى هذه رسالة كتبها إلى بعض أهل أنطاكية حين خروجه إلى مصر بسبب الاضطهاد في 25 أيلول سنة 518 ورسالتين مجميتين أنفذهما إلى يوحنا الثاني الإسكندري سنة 513 وثاودوسيوس الإسكندري ورسالتين إلى أنتيمس القسطنطيني وثاودوسيوس وثلاثاً إلى يوليان أسقف هاليكرناس الخيالي وثلاثاً إلى سرجيس النحوي ورسالة إلى الملك يوسطنيان ورسالة إلى الكهنة والرهبان حين خروجه من العاصمة ورسالة في أحوال النفوس والأرواح قبل القيامة وبعدها وفي الدينونة بدؤها :أعلم يا حبيبنا بالرب إن النفوس والأرواح ورسالة إلى بطرس الراهب الذي كان يقول بفساد النفس وأربع رسائل ذكرها الراهب سرجيس الناسك في دير نيقية ،إلى ثيوفانيس الخطيب وأهل صور الأرثدكسيين في حق أسقفهم أبيفانيوس ،وحاكم صور ،ومارينا أسقف بيروت فبعد الوقوف على أعمال هذا الحبر العظيم وإحاطته بأصول العلوم وفروعها التي تشهد له بأنه لم يكن أوحد عصره وحسب ؛بل منقطع القرين بعلمه في البطاركة الانطاكيين من سبقه ومن لحقه على الإطلاق ؛ليحكم القارئ الحصيف منصفاً على خصومه المغرضين الذين هان عندهم فضله ،لتحكيمهم الهوى في نفوسهم ،حتى اضطروا يسطينان فأمر بإحراق مؤلفاته وتشديد العقاب على من ينسخها أو يحرزها .فضاعت باليونانية إلا نتفاً لا بال لها ،وحفظت بترجمتها السريانية بفضل علمائنا .وها هي كلما عاينت نور الطباعة جاءت بدليل جديد فاصل على فضل مؤلفها ومتانة حججه القواطع ،وحولت أنظار العلماء من الإمتهان التقليدي له إلى التعجب والاعتبار وبعض الأنصاف .قال غوستاف باردي ما خلاصته : ((إن سويريوس يماثل في نشاطه وبعد همته أثناسيوس (الرسولي) من وجوه عدة لقد قاومه كتَّاب أصحاب قرائح متوقدة من سائر الأحزاب فردّ عليهم ونقضهم . وقد اتضح لنا مما نشر بالطبع حتى اليوم (سنة 1928 )من مصنفاته أنه أحد الرجال المتجملين بأسمى المواهب ومن أصدقهم عزماً ،في عصر كدّر صفاءه كثير من المعرّات والمهانات ))! |
| |
|
tharwat_00 عضو مميز
عدد الرسائل : 266 العمر : 55 شفيعى : الشهيد العظيم مارى جرجس تاريخ التسجيل : 07/06/2008
| موضوع: رد: القديس سويريوس الانطاكي السبت يوليو 05, 2008 5:27 pm | |
| شكرا على الموضوع الجميل
بركة مارى جرجس تكون معاك اخى ميداد
وربنا يباركك ويعوض تعب محبتك خير | |
|