[b]تعالوا معاً نحيا حياة رسمها لنا أبينا السماوي .. قد تكون صعبة لكن هو وعدنا قائلا
" في العالم سيكون لكم ضيق لكن ثقوا أنا قد غلبت العالم "
ويقول أيضا
" ها انا اعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيّات والعقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شيء "
أليست هذه كلها وعود لحياة أفضل ؟
معاً نبدا هذه الحياة
إقرأ الوعد جيداً .. تأمل لمدة دقائق في كل كلمة من هذا الوعد ..
تسائل :
ماذا يريد أن يقول لي أبي ..
ماذا اتعلم من هذا الوعد ..
كيف اطبقه في حياتي وأعيش متمسكاً به .. واثقاً في صدق الوعود الإلهية
إن لم تفهم الوعد .. كرر الكلمات واطلب في صلاتك أن ينير الرب قلبك لتفهم وعده لك .. أطلب منه حكمة وفهم كما طلب سليمان
لتكن صلاتك بلجاجة وإلحاح بكل تركيز
ولا تنسى أن
" الإيمان هو الثقة بما يُرجى والإيقان بأمورً لا تُرى "
[/b][b]
[/b]
[b]+
هايتم تجديد وتعديل الموضوع لاضافة الوعود الالهيه.. لترى بعينيك .. فيطمئن قلبك
ونبدأ النهارده
بوعــد المعــونـــة وقـــت الضــيـــق
[/b]
" قد ضاق بي الأمر جداً ...... "
وعندما نقولها نحنُ أيضاً .. فيكون لنا صوت الرب
شفاء لكل أوجاعنا وسـط الطريق
عزاء يطمئنُ القلب فهـو الصـديـق
الذي من فمه
وعـد المـعــونــة وقــت الضـيـق
أما خلاص الصديقين فمن قبل الرب حصنهم في زمان الضيق.
مزمور 37: 39
الرب يفتح أعين العمي. الرب يقوّم المنحنين. الرب يحب الصديقين.
مزمور 146: 8
صالح هو الرب حصن في يوم الضيق وهو يعرف المتوكلين عليه.
ناحوم 1: 7
إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده.
مزمور 37: 24
أنت ستر لي. من الضيق تحفظني. بترنم النجاة تكتنفني.
مزمور 32: 7
أنت الذي أريتنا ضيقات كثيرة وردية تعود فتحيينا ومن أعماق الأرض تعود فتصعدنا.
مزمور 71: 20
لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تئنين فيّ. ترجي الله لأني بعد أحمده خلاص وجهي وإلهي.
مزمور 42: 11
قد فني لحمي وقلبي. صخرة قلبي ونصيبي الله إلى الدهر.
مزمور 73: 26
لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك، لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك.
مزمور 91: 10 و 11
الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج، الذاهب ذهابا بالبكاء حاملاً مبذر الزرع مجيئاً يجيء بالترنم حاملاً حزمه.
مزمور 126: 5 و 6
أحبوا الرب يا جميع أتقيائه. الرب حافظ الأمانة ومجاز بكثرة العامل بالكبرياء.
مزمور 31: 23
إذا اضطجعتم بين الحضائر فأجنحة حمامة مغشاة بفضة وريشها بصفرة الذهب.
مزمور 68: 13
هوذا الله لا يرفض الكامل ولا يأخذ بيد فاعلي الشر، عندما يملأ فاك ضحكاً وشفتيك هتافاً.
أيوب 8: 20 و 21
لأنه لم يحتقر ولم يرذل مسكنة المسكين ولم يحجب وجهه عنه بل عند صراخه إليه استمع.
مزمور 22: 24
في ست شدائد ينجيك وفي سبع لا يمسك سوء.
أيوب 5: 19
ويكون الرب ملجأ للمنسحق. ملجأ في أزمنة الضيق.
مزمور 9: 9
إن سلكت في وسط الضيق تحيني. على غضب أعدائي تمد يدك وتخلصني يمينك.
مزمور 138: 7
لأنك أنت تضيء سراجي. الرب إلهي ينير ظلمتي.
مزمور 18: 28
كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب.
مزمور 34: 19
لأن السيد لا يرفض إلى الأبد، فإنه ولو أحزن يرحم حسب كثرة مراحمه، لأنه لا يذل من قلبه ولا يحزن بني الإنسان.
مراثي أرميا 3: 31 - 33
الرب صخرتي وحصني ومنقذي. إلهي صخرتي به أحتمي. ترسي وقرن خلاصي وملجأي.
مزمور 18: 2
لا تشمتي بي يا عدوتي. إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي، أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه حتى يقيم دعواي ويجري حقي. سيخرجني إلى النور سأنظر برّه.
ميخا 7: 8 و 9
قد كلمتكم بهذا ليكون لكم فيّ سلام. في العالم سيكون لكم ضيق. ولكن ثقوا. أنا قد غلبت العالم.
يوحنا 16: 33
__________________
+++