tharwat_00 عضو مميز
عدد الرسائل : 266 العمر : 55 شفيعى : الشهيد العظيم مارى جرجس تاريخ التسجيل : 07/06/2008
| موضوع: يوم السبت الموافق 26 يوليو 2008 التاسع عشر من شهر ابيب المبارك الجمعة يوليو 25, 2008 4:29 pm | |
| | |
|
girgis2009
عدد الرسائل : 2 العمر : 32 شفيعى : البابا كرلس تاريخ التسجيل : 25/07/2008
| موضوع: الاسم جرجس الاميل teto_atef61@yahoo.com السبت يوليو 26, 2008 1:42 am | |
| الرجل اليوم الذى يرى الغد كنت قد قرات موضوع عنه بعنوان (( الرجل الذي راي الغد )) وميشيل نوستر داموس هذا ينتمي الي اسره يهودية اوروبية فجده بيير نوستر اداموس تاجر غلال يهودي انجب عدة ابناء من بينهم جاك نوستر اداموس والد ( ميشيل ) الذي تزوج من امراة ثرية واعتنق معها المسيحية وابنه ميشيل بعد في التاسعة من عمره وقد ولد ميشيل في 14 ديسمبر عام 1503 م وهو اكب اربعة اخوة واكثرهم ذكاء
وقد علمة جدة اللاتينية والاغريقية والعبرية بالاضافة الي مباديء الرياضيات والفلك والتنجيم وخوفا من محاكم التفتيش في تلك الفتره خشي عليه جده فارسله ليدرس الطب في مونبليية ولم يكن قد تجاوز ال 19 عاما
وبينما كان يرحل مع اصدقاءة التقي براهب صغير السن فاندفع اليه باكيا وانحني له ملقبا اياه بصاحب القداسة وعندما سالوه عن لماذا فعل ذلك اجاب لانه هكذا ينبغي ان افعل
وقد اصبح هذا الراهب بعد وفاة ميشيل البابا الجديد عام 1585م وبعد وفاته قام ثلاثة رجال من الرعاع عام 1791م بنبش قبره كوسيله ساذجة لاظهار سيطرتهم علي العهد السابق وفجاة احتبست صرخاتهم في حلوقهم ولم يكن ذلك بسبب الهيكل العظمي المتهالك له بل لانهم وجدوا لوحه منقوش عليها تاريخ يومهم هذا السابع عشر من مايو 1791م وعلي ظهرها مكتوب رباعية تقول: بعد عامين من ثورة العامة وفي الشهر الخامس ثلاثة سكاري ينبشون القبر القديم اثنان يلقيان مصرعهما في تلك الليلة والثالث يبقي مجنونا حتي النهايةوتراجع الثلاثة رجال وهم مرعوبين ولكن دورية من دوريات الثورة لمحتحم واطلقت النار عليهم فقتل اثنان والثالث اصيب بالجنون من فرط الرعب والذعر
وتم عمل فيلم تسجيلي عنه ولكن قدم بانه معجزة يهودية مع ان اسرته وهو قد اعتنقوا المسيحية حتي النهاية وعلي الرغم من ان الفيلم من انتاج 1948 الا انه في نهايته تحدث عن نبوئتين احداهما عن حرب الخليج والاخري عن اجتماع الكل علي العراق الذي سيضرب جيرانه بالصواريخ وعن ضربة نيويورك عام 2001م
وقد كتب في بداية كتابة المسمي ( قرون ) كيف حصل علي تنبؤاته قائلا : اجلس وحيدا في اليل في دراسة متكتمة انها موضوعة علي حامل نحاسي ثلاثي القوائم شعله واهيه تندفع من قلب الفراغ وتري ما ينبغي ان تؤمن به لانه باطلفهو ينفي معرفته بالمستقبل حتي لا يتم اتهامه بالسحر
وتنبا عن ضرب هيروشيما وناجازاكي :
قرب الميناء وفي مدينتين كبيرتين كارثتان تحدثان لم ير مثيل لهما قط جوع وطاعون واناس يطرحون خارجا بسيف الحرب بكاء وضراعة لله العظيم للحصول علي مساعدات
والمدينتان تقعان علي البحر وكلاهما تعرضت لضرب بالقنبلة الذرية في كارثتين لم يعرف التاريخ لهولهما مثيلا!!!!!!واحداث اخري كثيرة تنبأ عنها نوستراداموس عن اغتيال رؤوساء مثل (كيندي) واختراعات مثل الطائرات والحروب بينها والأتصال اللاسلكي بين قائدي تللك الطائرات !!!!! وانهزام دول في الحروب مثل الألمان
الحيوانات التي سيقرصها الجوع ستعبر الانهار الشطر الاكبر من ساحة القتال سيكون ضد (هسلر) سيجر القائد في قفص حديدي عندما يتجاهل ابن المانيا كل قانون
وتنبا عن اكتشاف باستير الذي جاء بعده باكثر من 3 قرون يكتشف المفقود المختبيء منذ عده قرون سيحتفل بباستير كرمز لعظمة الاله يحدث هذا عندما يتم القمر دولته العظمي ولكنه ونتيجه لشائعات اخري ستتلوث سمعته
وفي رباعية اخري اشار الي موسوليني المعروف في التاريخ باسم الدوتشي ولخلافاته مع الملك ولمعاداته للفاتيكان قائلا : سوف يعثر الملك علي ما يرغب فيه بشده حينما يؤخذ الاسقف بالظلم الرد يغضب الدوتشي بشدة وسيقتل عده اشخاص في ميلانو وفي عشرات الصحف والمجلات العربية قرانا رباعيات نسبت الي نوستراداموس ( ملك الرعب العظيم يهبط علي المدينة الجديدة نار ودخان وصراخ ودموع وانهيارات تسقط القلعة وينهار التوئمان وتشتعل الحروب في كل مكان )
وعندما حصلت علي نسخة مؤكدة من كتاب نوستر اداموس الشهير والابحاث الملحقة به كان اول ما بحثت عنه هو هذه الرباعية التي تمادي البعض فاضاف اليها التاريخ بالشهر والسنه ولكني لم اعثر عليها قط لكن الرباعية الوحيد التي ذكرت ( ملك الرعب ) هي التي تقول
في عام 1999 وسبعة اشهر سوف ياتي ملك الرعب من السماء وسيعود الي الحياة ملك المغول العظيم سيحك قبل الحرب وبعدها في سعادة
والمغول هنا تلقي علي الصينيين تبعة اشعال الحرب في نهايات القرن العشرين او بدايات الواحد وعشرين
وتبا عن انهيار برجي التجارة قائلا:
السماء تحترق بين الاربعين والخمسة والاربعين درجة الحريق في المدينة العظيمة الجديدة اللهب الكبير ينتشر الي اعلي مباشرة والكل يسعي للحصول علي دليل من النورمانديين وفعلا نيويورك تقع بين خطي عرض 40 و 45 علي الخرائط
وتوجد نبؤءة عن بن لادن قائلا :
في ظل السلطة الصارخة للشيخ الملتحي توضع قواعد العقاب الصارم الشخص العظيم يثابر الي حد بعيد ضوضاء الاسلحة في السماء والبحر الليغوري احمر
والبحر الليغوري هو الجزء الشمالي الشرقي للبحر المتوسط بالنسبة لزمن كتابه هذه الرباعيات
وتبا عن تسميم المياة والحرب الكيماوية قائلا :
حديقة العالم قرب المدينة الجديدة في طريق الجبال المجوفة يتم الاستيلاء عليها وتقحم في الصهاريج المدينه تجبر علي شرب ماء مسمم بالكبريت
ملاحظة : مننذ اوائل عام 1649 تم استخدام كتاب قرون كوسيلة دعائية للحرب النفسية مثلما قام خصوم الكاردينال ( مازاران ) بنشر طبعة من الكتاب اضافو اليها رباعيتين ضده وفي عصر نابليون تم تزوير الرباعيات باضافة رباعيات زائفة اطلق عليها اسم ( تنبؤات اوليفاريس ) وبعدها ظهرت تبؤات اورفال وكلتاهما كتابات زائفة نسبت بلا حق للاشهر نوستر اداموس . المصدر دكتور نبيل فاروقramez506-04-2006, 03:37 AMكل شئ جايز
:69:mena_hot06-04-2006, 03:38 AMومن اجمل الردود المقنعه التي تفسر الموضوع بغاية البساطة رد لعضو باسم" مارمينا " في منتديات كوبتكس حيث اني طرحت الموضوع وهوه تناول افكاري كلاها بس بطريقته هوه مش طريقتي وده رده http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=6545&page=2تعليقي علي الموضوع :
يوجد كتاب اسمه ( كود الكتاب المقدس ) وفيه ايضا تنبؤات عن احداث كثيرة وهامة لكنك وموجود علي النت تحتاج ان تشتريه حتي يمكنك قراءته شفرة الكتاب
كان بداية التفكير في مسألة شفرة الكتاب من أكثر من خمسين سنة، عندما ذكر رابي يقيم في براج بتشيكوسلوفاكيا يدعى فايس ماندل، أنك لو كتبت حروف سفر التكوين، ولم تدخِل مسافات بين الحروف ولا بين الكلمات ولا بين الجمل، بل تكتب الحروف إلى جوار بعضها، تماماً كما كانت تُكتَب في المخطوطات القديمة، وتُسقط خمسين حرفاً وتأخذ الحرف 51 ثم تترك 50 حرفاً آخر وتأخذ الحرف الذي يليه، وهكذا دواليك فإنك ستحصل على كلمة "التوراة". ولقد كرر نفس الأمـر في سفر الخروج، فحصل على ذات الكلمة "التوراة"، ثم كرر الأمر في سفر العدد، وفي سفر التثنية فحصل في كل مرة على نفس الكلمة "التوراة"!
كان هذا من نحو خمسين سنة، وأما الآن، وبعد اختراع الكومبيوتر فقد حدثت طفرة عجيبة في ذلك المجال. فلقد ظهر في بداية العام الماضى (1997) في أمـريكا كتاب بعنوان The Bible Code، فأحدث صدوره دوياً عالياً في الأوسـاط الدينية، وتحدثت عنه هناك المجلات وأجهزة الإعلام المسموعة والمرئية. مـؤلف هذا الكتاب "ميخائيل دروسنن" يقول في أول الكتاب أنه سافر إلى تل أبيب في سبتمبر عام 1994 لمهمة محددة؛ أن يحذر رابين رئيس وزراء إسرائيل من خطر اغتياله، بناء على شفرة الكتاب المقدس، حيث أنه في المرة الوحيدة التي فيها يظهر اسم اسحق رابين كاملاً بواسطة الشفرة فإن حادثة إغتياله تتقاطع مع حروف اسمه. ثم لما حدث الاغتيال بعد نحو سنة واحدة من تحذيره هذا، فقد اقتنع المؤلف تماماً أن تلك الشفرة حقيقة مؤكدة.
كانت بداية قصة دروسنن مع شفرة الكتاب عندما نما إلى علمه، عن طريق أحـد أصدقائه في إسرائيل أن هناك كتاباً ذكر حرب الخليج "عاصفة الصحراء" قبل حدوثها بآلاف السنين، هذا الكتاب هو الكتاب المقدس. ولأنه شخص لا تعنيه كثيراً المسائل الدينية، كما يقول هو في مقدمة الكتاب، فإنه في البداية لم يكن متحمسـاً للموضوع، لكن في منزل أحد علماء الرياضيات في أورشليم، وعلي جهاز الكومبيوتر، أراه ذلك العالم كيف أن هناك شفرة في الكتاب المقدس وهذه الشفرة أخبرت بحرب الخليج، وحددّت يوم 18 يناير عام 1991، وذكرت اسم صدام حسين!
يستطرد المؤلف قائلاً إنه في البداية كان متشككاً في الأمر، وبدأ يفحصه ليبين زيفه، لكنه بعد فترة من البحث اقتنع بالأمر تماماً. ثم استمر يعمل في هذه الشفرة لمدة خمس سنوات، فكان من ضمن ما اكتشفه حادثة مقتل رابين. لكنه اكتشف أيضاً عجائب لا تُحصى؛ فلقد أشارت الشفرة إلى انتخاب الرئيس الأمريكي كلينتون، وأشارت أيضاً إلى مقتل السادات، ومقتل جون كنيدي، وفضيحة ووترجيت، وعن الحرب العالمية الثانية، وأفران الغاز وهتلر، وقنبلة هيروشيما، كما أشارت إلى وصول الإنسان إلى القمر ومشيه عليه، كما أشارت إلى المفكرين العظام مثل شكسبير وإديسون وبيتهوفن ونيوتن. . . إلخ إلخ.
ويذكر مؤلف الكتاب الذي يدعم أقواله بالفقرات التوراتية التي تثبت كلامه، أن شفرات الكتاب تختلف تماماً عن كتابات أو نبوات نوستراداموس الفرنسي، والتي يمكن للإنسان أن يفسرها بألف طريقة، إذ أنها تسجل الأحداث بالأسماء والتواريخ بكل دقة!!
وبعد أن يسجل مؤلف الكتاب ما أمكنه كشفه في كتابه هذا الذي يتكون من أكثر من 260 صفحة من القطع الكبير، يؤكد أننا لا زلنا في أول الطريق لاكتشاف مثير، لم تتضح كل أبعاده بعد.
ونحن ليس لنا تعليق على ما تقدم. فالكتاب منشور حديثاً، ولاشك أنه سيخضع للكثير من البحث العملي والنقد.
لكننا من جانبنا ننحني باحترام أما كتاب الله، ونسجد بخشوع لإله الكتاب الذي في عظمته الربانية « يحصى عدد الكواكب » (مز147: 4) . وفى اعتنائه الأبوي بنا يحصى شعور رؤوسنا (مت10: 30). والذي أعطانا كلمته العجيبة ، الجديرة منا نحن بأن نحصيها ، ونتلذذ بما فيها (مز119: 13،14).
فممكن جدا ان يكون نوستر اداموس قد فطن الي هذه الطريقه ولا سيما انه كان يهودي واعتنق المسيحية وتعلم الرياضيات واللغة العبرية واللاتينية ويوجد كتاب اسمه معجزة الاجيال وفيه معجزات عن الاعداد في الكتاب المقدس وان التوراه بالعبرية كتبت بطريقة السباعيات اي كل اصحاح يحتوي علي مضاعفات العدد سبعة وكل ايه كذلك وكل سفر
ا ..؟؟؟؟!!!!!!!
[center]واليك إعجاز من الأسفار النبوية: في مطلع نبوة يوئيل تَرِد نبوة عجيبة، حتى أن الرب دعا شعبه جميعاً ليسمعوها وليخبروا بها أبناءهم حتى الجيل الرابع، وهذه النبوة هي « فضلة القمص أكلها الزحاف، وفضلة الزحاف أكلها الغوغاء، وفضلة الغوغاء أكلها الطيار »
وقد يبدو للمتأمل السطحي أن الرب يحذر من ضربات الجراد الرهيبة، وكما نعلم فإن ضربة الجراد من أشد الضربات فتكاً، إذ أنها تترك الشعب في حالة رهيبة من الجوع.
لكن بالإضافة إلى هذا المعنى الظاهري، هناك معنى آخر أعمق، ونستدل عليه عندما نعرف أسماء أطوار الجراد المذكورة سابقاً في اللغة العبرية، ومعاني تلك الأسماء، وقيمتها العددية بأن نستعيض عن حروف تلك الكلمات بقيمتها العددية (انظر الفصل السابق) فنحصل على ما يلي:
القمص (وبالعبري جزم) ج ز م؛ والكلمة العبرية تعني يقطع أو يفترس، قيمتها العددية 3 + 7 + 40 = 50
والزحاف (وبالعبري أربة) أ ر ب هـ؛ تعني يكثر أو يزيد، قيمتها العددية 1 + 200 + 2 + 5 = 208
والغوغاء (وبالعبري يلق) ى ل ق؛ بمعنى يلعق أو يلحس، قيمتها العددية 10 + 30 + 100 = 140
والطيار (وبالعبري حسيل) ح س ى ل؛ بمعنى مدمر، قيمتها العددية 8 + 60 + 10 + 30 = 108
لاحظ أنها أطوار أربعة، وأن قيمتها العددية هي على التوالي 50، 208، 140، 108
والآن أيـة رسالة عجيبة متضمنة في هذه القيم العددية لجيش الجراد في أطواره الأربعة المتعاقبة؟ إن هذه الأطوار تمثل لنا إمبراطوريات الأمم الأربع التي تعاقبت السيادة علي الشعب وهي: الكلدانيين والفرس واليونان، والرومان، والقيمة العددية لتلك الأسماء بالعبري تمثل تماماً سني الاستعباد لتلك الإمبراطوريات!
فمن خراب هيكل سليمان على يد الكلدانيين سنة 588ق.م.، حتى سقوط بابل سنة 538 ق.م. = 50 سنة - هذه هي ضربة القمص المفترس.
ومن خراب بابل سنة 538 ق. م.. حتى هزيمة الفرس على يد اليونان سنة 330 ق. م. = 208 سنة - هذه هي ضربة الزحاف، الكثير.
ومن انتصار اليونان سنة 330 ق. م. حتى هزيمة أنتيوخس أبيفانس بواسطة الرومان سنة 190 ق.م.=140 سنة. هذه هي ضربة الغوغاء الذي يمسح الأرض.
وأخيراً من مُلك هيرودس الكبير عام 38 ق. م. حتى خراب أورشليم والهيكل على يد تيطس الروماني سنة 70 م = 108 سنة. هذه هي ضربة الطيار المدمر المتلف! ويمكنك قراءة المعجزات العددية من هنا http://www.baytallah.com/insp/insp14.htmlفممكن من قراءته للكتاب المقدس ونبؤات اشعياء النبي ودانيال النبي الذي يتنبا عن ممالك كثيرة وازمنه كثيرة كمملكة الرومان واليونان والفرس وغيرها للكثير وسفر لبرؤيا الذي يتحدث عن علامات ومخاوف واوبئة و مدينه بابل التي ستهلك وعلامات كثيرة اخري
من كل هذا ممكن ان يكون كون نبوءاته
ربما..؟؟؟ | |
|