ان الانسان يميل بطبيعتة الى التدين ولكنه يحاول ان يدين بدين يوافق غى قلبه الشرير وحب التدين بدين يترك القلب فى شره هو الدافع لعبادة الصنم ان يعبد صنما تصنعه يداه وفى العالم مئات الالوف من الاديان ولكنها بالحق ليست اديانا مادامت هى فروض جسدية خارجية لاتمس القلب بالتجديد
ومن المعقول جدا ان الله الزى نعتقد جميعا بوحدانيته لن يرضى بأكثر من دين واحد يشترط فيه
ان يسمح للانسان بالاشتراك مع الله فى طبيعة القداسة ويكون ايضا قادرا على تغيير القلب المفسود بقلب سماوى جديد
لان الله لن يقبل عبادة جسد نجس سيفنى فى التراب بل يقبل عبادة روح مقدسة واى دين يستطيع ان يجرى هذه المعجزة معجزة تقديس الروح الا دين المسيح اذا
فلنشكر المسيح
ولنقبل دين المسيح
وانتقدس بدم المسيح
لنتأهب لمساكنة المسيحح
[b]